الأحد 15 سبتمبر 2024 10:54 مساءً
نافذة على العالم - أعراض تقعر الأظافر.. تعرف الإصابة بتقعر الأظافر أيضًا بالأظافر الملعقية، وهي عبارة عن حالة مرضية تنجم عن أسباب وعوامل متعددة، تسبب حدوث خلل في نمو الأظافر ما يتسبب في ضعفها وهشاشتها وجعل مظهرها يبدو كالملعقة، وتكون الأظافر مقعرة من منتصفها، وتكون حوافها مرتفعة قليلًا لأعلى، فهيا نتعرف فيما يلي على أعراض تقعر الأظافر.
أعراض تقعر الأظافر
وعن أعراض تقعر الأظافر، فحسبما ورد بموقع ويب طب لا تنتج ظاهر تقعر الأظافر فجأة بل في أغلب الحالات ينتج التقعر في الأظافر بشكل تدريجي، وربما يبدأ على شكل تسطح ملحوظ بسطح الظفر، وبمرور الوقت قد يكتسب سطح الظفر التقعر الذي يميز الحالة.
يشار إلى أن حجم التقعر الذي يحدث عادة ما يجعل من السهل على قطرة ماء أن تستقر على بثبات على سطح الظفر دون أن انزلاق.
كما قد يكون التقعر واضحًا بشكل كبير على وخاصة على أظافر أصابع اليدين مقارنة بأظافر القدمين.
جدير بالذكر أن هناك عدة فئات تكون أكثر عرضة للإصابة بتقعر الأظافر، ومنها ما يلي:
- كبار السن.
- وأيضًا المصابون باضطرابات الأكل أو من يعانون من سوء التغذية.
- أو كذلك الأشخاص النباتيين.
- فضلًا عن الأشخاص الذين تستوجب أعمالهم التعامل مع أنواع معينة من المواد الكيميائية.
- بالإضافة إلى النساء في سن الحيض.
- وكذلك المعرضون لنقص الحديد.
- وأخيرًا، الأشخاص المصابون بضعف تدفق الدم إلى منطقة لأطراف.
على ماذا يدل تقعر الأظافر؟
وبخصوص إجابة سؤال على ماذا يدل تقعر الأظافر؟، ففي أغلب الحالات قد يشير تقعر الأظافر للإصابة بأحد الأمراض التالية:
- احتمالية الإصابة بفقر الدم الناتج عن نقص الحديد.
- أو أيضًا قد يدل على إصابة الشخص بأمراض معينة ومنها:
- الإصابة بمرض دارييه.
- وأيضًا المعاناة من متلازمة ليوبارد.
- أو المعاناة من متلازمة الظفر والرضفة.
- أو كنتيجة للإصابة بمرض الحثل الكبريتي الشعري.
- فضلًا عن احتمالية الإصابة بداء اختزان الحديد.
- أو بسبب أمراض القلب.
- أو كنتيجة للمعاناة من قصور الغدة الدرقية.
- أو بسبب الذئبة الحمراء.
- أو نتيجة المعاناة من أمراض الأنسجة الضامة.
- أو بسبب المعاناة من مرض السكري.
- ومن الوارد أن يرجع السبب للإصابة بالحزاز المسطح.
- وقد يشير تقعر الأظافر للمعاناة من مرض الصدفية.
- أو ينذر بالإصابة بنقص عناصر غذائية أخرى.
- أو كذلك نقص البروتينات.
- أو أخيرا ربما يدل تقعر الأظافر على نقص فيتامينات المجموعة ب.